حصدت سبعة ملايين رحلة سياحية محلية ووافدة ما يزيد عن 13 مليار ريال، خلال عام واحد، محققة بذلك نتائج استثنائية، وقفزة نوعية في إحصاءات السياحة الداخلية بالمنطقة الشرقية، ما أدى إلى اختيارها هذا العام لإطلاق صيف المملكة، ولتكون مركز المهرجانات وقلبها النابض.
وكشف مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أمين مجلس التنمية السياحية بالشرقية المهندس عبداللطيف بن محمد البينان أن السنتين القادمتين ستشهد تدشين نحو 62 مشروعا فندقيا، منها 24 مشروعا لفئة خمس نجوم، و29 مشروعا لفئة أربع نجوم، تضاف إلى ما شهدته المنطقة الشرقية من نقلة نوعية في قطاع الإيواء السياحي بتنامي أعداد الفنادق من 51 فندقا إلى أكثر من 120 فندقا، منها 13 فندقا من فئة خمس نجوم، وأكثر من 800 وحدة سكنية مفروشة.
واعتبر اختيار المنطقة هذا العام لإطلاق صيف المملكة، دليلا على المكانة التي بلغتها في التنشيط السياحي المميز، وما تحفل به من إمكانات سياحية بارزة. وقال: «جاء هذا الصيف حافلا بالعديد من الفعاليات والفقرات والأنشطة الترفيهية المتعددة، الذي يمتد إلى نحو أربعة أشهر، تخللها شهر رمضان، وعيدا الفطر والأضحى، ما أتاح للقائمين على المهرجانات هذا العام في مختلف المحافظات بالمنطقة مساحة زمنية كافية، لتنظيم فعاليات منوعة وجاذبة وجديدة، قادرة على جذب جميع الأعمار والفئات تحت عنوان «الوجهة شرقية».
وكشف مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أمين مجلس التنمية السياحية بالشرقية المهندس عبداللطيف بن محمد البينان أن السنتين القادمتين ستشهد تدشين نحو 62 مشروعا فندقيا، منها 24 مشروعا لفئة خمس نجوم، و29 مشروعا لفئة أربع نجوم، تضاف إلى ما شهدته المنطقة الشرقية من نقلة نوعية في قطاع الإيواء السياحي بتنامي أعداد الفنادق من 51 فندقا إلى أكثر من 120 فندقا، منها 13 فندقا من فئة خمس نجوم، وأكثر من 800 وحدة سكنية مفروشة.
واعتبر اختيار المنطقة هذا العام لإطلاق صيف المملكة، دليلا على المكانة التي بلغتها في التنشيط السياحي المميز، وما تحفل به من إمكانات سياحية بارزة. وقال: «جاء هذا الصيف حافلا بالعديد من الفعاليات والفقرات والأنشطة الترفيهية المتعددة، الذي يمتد إلى نحو أربعة أشهر، تخللها شهر رمضان، وعيدا الفطر والأضحى، ما أتاح للقائمين على المهرجانات هذا العام في مختلف المحافظات بالمنطقة مساحة زمنية كافية، لتنظيم فعاليات منوعة وجاذبة وجديدة، قادرة على جذب جميع الأعمار والفئات تحت عنوان «الوجهة شرقية».